فى الفترة التى سبقت الإستفتاء على الدستوركانت فترة عصيبة علينا وعلى كل مواطن مصرى بسيط حيث احترنا جميعا مابين المؤيدين للدستور وبين الأله الاعلاميه الرهيبة وكنا فى أمس الحاجة الى من يناقش الدستورمعنا بموضوعية...بعيدا عن الرؤى الحزبية والحرب السياسية ...نريد من ينير لنا الطريق حتى نتخذالقرار السليم فى دستور يخص الجميع...ولم نجد من الرافضين من يناقش مواد الدستور بموضوعية قبل الاستفتاء...
ووجدنا بعد الاستفتاء أن البعض من الرافضين للدستور وبدون أسباب يطلق على من وافق على الدستور لفظ الخرفان الذين سيقوا كالقطيع الى الصندوق..
كلمة قلناها أن من قال لاأو نعم يتم احترامهم لأن الشعب المصرى ليسوا خرفان وليسوا كالقطيع كما يلفظ بهذا الكلام الفارغ الذى يخرج عن سياق الأدب...وليست هذة الطريقة للتعبير عن وجهة النظر...ان الشعب المصرى البسيط يفهم أكثرمن أى منهم ...وهؤلاء ليسوا أوصياء على الشعب ...المواطن الغلبان يفقه الكثيرمما لايعلمة من يسمون أنفسهم النخبة.....تعلموا فن الاختلاف وابداء الرأى وماذا تعنى السياسة والمنافسة السياسية...وتعلموا كيف تتكلمون عن الشعب المصرى [size=24]الذى فهم الجميع[/size] على حقيقتة
ووجدنا بعد الاستفتاء أن البعض من الرافضين للدستور وبدون أسباب يطلق على من وافق على الدستور لفظ الخرفان الذين سيقوا كالقطيع الى الصندوق..
كلمة قلناها أن من قال لاأو نعم يتم احترامهم لأن الشعب المصرى ليسوا خرفان وليسوا كالقطيع كما يلفظ بهذا الكلام الفارغ الذى يخرج عن سياق الأدب...وليست هذة الطريقة للتعبير عن وجهة النظر...ان الشعب المصرى البسيط يفهم أكثرمن أى منهم ...وهؤلاء ليسوا أوصياء على الشعب ...المواطن الغلبان يفقه الكثيرمما لايعلمة من يسمون أنفسهم النخبة.....تعلموا فن الاختلاف وابداء الرأى وماذا تعنى السياسة والمنافسة السياسية...وتعلموا كيف تتكلمون عن الشعب المصرى [size=24]الذى فهم الجميع[/size] على حقيقتة