منتدى شباب كفر الشيخ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب كفر الشيخ منتدى شامل لكل جوانب المعرفة وكل أنواع الهوايات النافعة وبما لا يتعارض مع الشرع الإسلامى الحنيف


2 مشترك

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    s_k_mg
    s_k_mg
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى


    ذكر عدد الرسائل : 3300
    العمر : 55
    البلد : كفر الشيخ (( أم الدنيا ))
    الوظيفة : Math. Teacher
    تاريخ التسجيل : 02/06/2007

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف s_k_mg الإثنين 3 سبتمبر 2007 - 18:14




    أصبح الغذاء والطعام وما يترتب عليهما من صحة أو مرض، من الأمور التي تشغل بال الكثير من الناس، خاصة مع ظهور عدد من الأمراض العصرية الناتجة عن أنظمة غذائية غير صحيحة، مما اضطر المختصين والمهتمين إلى الكتابة في هذا الموضوع، ولكن دون الوصول إلى قواعد أساسية واضحة وسهلة في تناول الطعام.
    ولما كان نظام النبي صلى الله عليه وسلم في حياته هو النظام الأمثل، رأينا أن نعرض هديه عليه الصلاة والسلام، وتوجيهاته لأمته فيما يتعلق بالطعام.

    ثلث للطعام!!

    ويتضح لنا هذا الهدي النبوي في الغذاء من قوله عليه الصلاة والسلام: ما ملأ ابن آدم وعاء شرا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلا، فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه.
    هذا الحديث يؤكد أن العبرة ليست بتنوع الطعام وكثرته، وطرق إعداده المختلفة، وليس هذا من أسباب الصحة كما يعتقد الكثير، بل على العكس من ذلك، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن شر وعاء يحرص الإنسان على ملئه دون وعي هو بطنه، وقد جاء في الحكمة المشهورة: المعدة بيت الداء والحمية رأس كل دواء.
    ومما يقرره الطب القديم والحديث أن إدخال طعام على طعام آخر لم يهضم يؤدي إلى أمراض متنوعة وربما لا تظهر هذه الأمراض إلا بعد فترة ، وتلافيها يكون بالامتناع عن الأكل حتى يشعر الإنسان بالجوع الحقيقي.
    وكذلك تناول أطعمة متعددة الأصناف ومختلفة التركيب والإعداد يؤدي إلى عسر في الهضم وربما أدى إلى تخمر كثير منها، وذلك نظرا لاختلاف طريقة ووقت هضم كل صنف بسبب طبيعته الأساسية أو طريقة إعداده، مما ينتج عنه بقاء بعض الأطعمة في المعدة مدة طويلة دون هضم.

    لقيمات قليلة

    إذن فالفائدة التي يحصل عليها الإنسان من الغذاء والطعام الذي يتناوله، ليست بكثرته ولا اختلاف وتنوع طريقة إعداده، ولكن بل بحسب حاجة الجسم له وكيفيته، والأخذ منه باعتدال دون إسراف، بل كلما كان الإنسان قليل الطعام كان أقرب إلى الصحة والبعد عن الأمراض منه إذا كان كثير الأكل.
    ولذا نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم يؤكد هذه الحقيقة بقوله : "بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه".
    وعندما ننظر إلى الطبيعة البشرية نجد أنها تأبى أن تقتصر على هذا القدر من الطعام، خاصة مع التنوع الشديد في الأطعمة في هذا الزمن، وكثرة الوصفات والأطباق المحلية والوافدة والتي لا يتمالك الإنسان نفسه عند رؤيتها إلا أن يسارع إلى التهامها.
    ولما كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى أرشد إلى الحل السليم لهذا الصنف من الناس، (الذين هم غالب البشر) بقوله : "فإن كان لا بد فاعلا فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلثه لنفسه" .

    ثلاث مراتب

    ولقد قسم ابن القيم رحمه الله مراتب الغذاء إلى ثلاثة أقسام
    1- مرتبة الحاجة: هي المعنية بقوله عليه الصلاة والسلام "بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه" وإذا التزم الإنسان بذلك، فإنه في هذه الحالة لا تسقط قوته كما يقول ابن القيم، ولا تضعف معها.
    فإن لم يستطع الاقتصار على ذلك، ودعته نفسه إلى المزيد من تناول الطعام، فإنه ينتقل إلى 2- مرتبة الكفاية :وهي أن يأكل الإنسان في ثلث بطنه، ويدع الثلث الآخر للماء، والثالث للتنفس.
    ولعلك تتساءل لماذا ربط النبي صلى الله عليه وسلم بين الطعام والشراب والتنفس وقسمها هذا التقسيم؟
    والإجابة عن ذلك هو أن لبطن الإنسان سعة وطاقة، فإذا امتلأت بالطعام لم يصبح فيها مجال لتحمل الشراب أو تحمل الشراب الكثير منه، فوروده عليها يؤدي إلى ضيق النفس وهذا أمر مشاهد ومعلوم .
    ولا يعني هذا أن الإنسان بمجرد أكله وشبعه بعض المرات، تحدث له الأمراض المختلفة، بل هذا متعلق بما إذا كان هذا هو غالب حال الإنسان، أما إذا كان تناوله الطعام بهذه الكيفية في بعض الأحيان فلا يضره ذلك بإذن الله فقد شرب أبو هريرة بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال : والذي بعثك بالحق لا أجد له مسلكا . أخرجه البخاري وأكل الصحابة بحضرته مرارا حتى شبعوا كما ورد ذلك في السنة النبوية .
    3- مرتبة الفضلة: هي الزيادة والإفراط، والاستمرار على ذلك، فإنه في هذا الحالة يوقع نفسه في الخطر، ويسرع إلى الإضرار بنفسه من حيث لا يشعر، وبالاستمرار على ذلك تتولد عند الإنسان أمراض التخمة والسمنة، فيلجأ عند ذلك إلى العلاج وطلب الوصفات التي تعينه على تخفيف وزنه . والتي قد تنجح حينا وتفشل كثيرا، هذا بالإضافة إلى أنه ليست هناك - في هذه الحالة- فائدة حقيقة من الغذاء والطعام بهذه الطريقة، وإن ظهر للناظر أن الجسم قوي ومخصب.
    ومن تتبع سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وجد أنه لم يكن يقصر نفسه على طعام واحد طيلة حياته، بل كان ينوع في طعامه، ولكن ليس كما يفعله الكثير اليوم، من إعداد أطعمة مختلفة ومتنوعة وتوضع كلها على المائدة، وإنما كان تنوعه على مدار حياته عليه الصلاة والسلام .




    تأثير الطبخ على القيمة الغذائية للطعام



    تحدث العديد من التغيرات الكيميائية والفيزيائية للطعام عند طبخه، وتتوقف هذه التغيرات على طريقة الطبخ ومدته ونوع الطعام، وفيما يلي ملخص لأهم التغيرات التي تحدث في العناصر الغذائية عند طبخها:

    1ـ الدهون
    عندما يبدأ تسخين الدهون فإنها تبدأ بالذوبان. وعادة لا تتأثر الدهون بالحرارة ويمكن تسخينها حتى درجة الغليان قبل أن تبدأ بالتكسر، وعندما يتم تسخين الدهون لفترة طويلة فإنها تبدأ بالتحلل منتجة دخاناً ذا رائحة غير مرغوبة وهي مادة سامة.

    2ـ المواد الكربوهيدراتية
    تتكسر المواد الكربوهيدراتية باستخدام درجة الحرارة الجافة ويغمق لونها مكونة لون الكراميل البني الغامق. مثال ذلك: السكر العادي الذي يصبح لونه بنياً غامقاً عند تسخينه وفي النهاية يحترق ليكون أسود. بينما يتحلل النشا إلى سكريات أقل تعقيداً ثم يصبح لونه غامقاً وأخيراً يحترق. ومعظم الأغذية المحتوية على سكريات ومواد بروتينية تتحول إلى لون بني ويتغير طعمها. وهذه التغيرات يمكن ملاحظتها عند تحميص الخبز والكعك و البسكويت. وعادة تعطي نكهة مرغوبة لهذه المنتجات.

    وعند تسخين مزيج من النشا والماء فإن حبيبات النشا تمتص الماء وتصبح لزجة مكونة عجينة بيضاء.

    3ـ البروتينات
    تتأثر البروتينات بشكل أكبر من الدهون والمواد الكربوهيدراتية عند طبخها. ومعظم البروتينات تتخثر عند تسخينها وتصبح صلبة، ومثال ذلك عند طبخ صفار البيض، لكن ليس كل أنواع البروتينات تتخثر عند تعرضها للحرارة, فبعض أنواع البروتينات غير الذائبة ـ مثل تلك الموجودة في اللحم ـ تكون صعبة الهضم. وعادة تكون أجزاء الحيوان التي بها هذه البروتينات أرخص ثمناً؛ وذلك لصلابة وصعوبة إنضاج اللحم. واللحوم المحتوية على هذه البروتينات يجب أن تطبخ على نار هادئة لأن الحرارة العالية تبقيها صلبة وقد تصبح أكثر صلابة.

    4ـ الأملاح المعدنية
    بصفة عامه فإن الحرارة أو الطبخ لا يؤثران على الأملاح المعدنية الموجودة في الطعام لأن هذه الأملاح ثابتة ولا تتحلل بالحرارة. لكن طريقة الطبخ بالحرارة الرطبة (استخدام الماء) مثل الغلي أو استخدام القدور البخارية، تؤدي إلى فقد الأملاح التي لها قابليةللذوبان في الماء، وفي هذه الحالة يفضل استخدام ماء الطبخ في تحضير أغذية أخرى لتلافي الخسارة في هذه الأملاح.

    5ـ الفيتامينات
    طريقة الطبخ باستخدام الحرارة الجافة أو المباشرة تقضي على الفيتامينات، خاصة فيتامين ج، كما أن مجموعة فيتامين ب خاصة ب1 (الثيامين) وب2(الريبوفلافين) يُفقد جزء منها عند تعرضها للحرارة. وتتوقف عملية فقد الفيتامينات عند الطبخ على عدة عوامل، أهمها نوع الغذاء المطبوخ وطريقة طبخه، فمثلاً تفقد الحبوب ومنتجاتها حوالي 40% من فيتامينات ب و 50% من فيتامين ج عند سلقها، بينما يراوح هذا الفقد من 5 إلى 15% من فيتامينات ب عند تسخين الحليب ومنتجاته. أما خبز الطحين والمعجنات فيؤدي إلى فقد 25% من فيتامينات ب. وعملية شوي اللحوم أو قليها بالزيت يؤدي إلى فقد 20% من فيتامينات ب، أما سلق اللحوم فيؤدي إلى فقد حوالي 50% من هذه الفيتامينات.

    ويتأثر فيتامين أ عندما تجفف الخضراوات والفواكه في الشمس، أو عندما تتعرض للغلي لمدة طويلة دون وضع غطاء على الوعاء، وكذلك عندما يتم تحمير الأغذية في درجة حرارة عالية. كما يفقد بعض من فيتامين ج عند تقطيع الخضراوات والفواكه أو عند تركها لفترة من الوقت قبل طبخها، وكلما كان حجم التقطيع صغيراً زاد الفقد في فيتامين ج؛ لزيادة السطح المعرض للهواء. وأثناء الطبخ ينتقل بعض من فيتامينات ج وَ ب إلى ماء الطبخ ويُفقد جزء منها بالحرارة، وعندما لا يتم تناول الأغذية المطبوخة في وقت وجيز فإن جزءاً من فيتامين ج يفقد.

    دور الغذاء في تخفيف التهاب المفاصل


    s_k_mg
    s_k_mg
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى


    ذكر عدد الرسائل : 3300
    العمر : 55
    البلد : كفر الشيخ (( أم الدنيا ))
    الوظيفة : Math. Teacher
    تاريخ التسجيل : 02/06/2007

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف s_k_mg الإثنين 3 سبتمبر 2007 - 18:15




    هل بمقدور الغذاء أن يلعب دوراً في تخفيف آلام التهاب المفاصل؟

    الاجابة نعم، حسب المصادر التي تعتمد الأعشاب والخضر في علاج بعض الأمراض. وتسمى هذه المصادر على سبيل المثال الأناناس الطازج وحبة البركة.

    سنسلط الضوء في هذا البحث على المعالجة الطبيعية الغذائية لهذا
    المرض. إن الخطوة الأولى من أجل استعادة مريض التهاب المفاصل
    عافيته تتطلب تغييراً جذرياً في عاداته الحياتية وخاصة الغذائية.

    إن المعالجات الحيوية تستهدف مساعدة القوى الشفائية في الجسم لتنشيط العمليات الاستقلابية فيه ولتطهيره من الذيقان السمي والنفايات المتراكمة. ويتحقق ذلك باتباع نهج غذائي مقترناً بتوصيات أخرى لتخفيف الوزن واتباع تمارين رياضية خفيفة يومية لتنشيط الدورة الدموية. ولا بد لمريض التهاب المفاصل مراعاة أمور عدة أهمها :



    الابتعاد عن الأطعمة المبالغ في طهوها والأطعمة المعلبة والمجمدة والسكر والخبز الأبيض المنخول والأطعمة الدسمة، واعتماد الأطعمة السهلة الهضم كالفواكه والخضار الطازجة التي تمد الجسم باحتياجاته من الفيتامينات والمعادن الى جانب احتوائها على الانزيمات الضرورية. وللخضروات والفواكه فائدة مزدوجة فيها تنشط الأعضاء الهضمية وتساعد الجسم على التخلص من المنتجات السمية. وينصح كذلك بتناول الأسماك بأنواها لما لها من فائدة جمة في مرض المفصل الرثوي.


    وقد اكتشف مؤخراً أن الأناناس الطازج يحتوي على انزيمات تساعد في التخفيف من التهاب المفاصل، ومن المهم أن يتناول المصاب بالالتهابات المفصلية أطعمة خفيضة الاحتواء على البروتين والدسم. لأن البروتين الحيواني يسبب تراكم بعض المواد السمية في الأنسجة. كما أن تناول المنتجات الحيوانية كالحليب والقشدة يزيد من حالة التهاب المفاصل سوءاً، ويمكن استبدال هذه المنتجات بأخرى نباتية كالفاصوليا المجففة والفول والحبول وفول الصويا. ومن الأفضل الابتعاد عن المأكولات الحريفة والشديدة الملوحة وتجنب الشوكولاته والسكاكر والقهوة .


    ولتقوية جهاز المناعة عند مرضى التهاب المفاصل ينصح خبراء التغذية بمضغ ملعقة صغيرة من حبة البركة (الحبة السوداء)، فإن فيها شفاء من كل داء إلا السأم أي الموت (رواه البخاري).

    الغذاء وشباب مستمر


    إن التقدم في السن هو تكملة لمرحلة العمر الطويلة ولا نستطيع أن نقول أن هناك عمر مستقل أو منفصل عن الآخر بل أن جميع مراحل العمر مرتبطة ببعضها من الصغر حتى المراحل المتأخرة ،وكل مرحلة تؤثر عل الأخرى التي بعدها ، وعلى أي حال إن طول العمر الزمني ليس هو المقياس الحقيقي وإن الكثير منا يشعر بالجوع لا إلى الغذاء ولكن إلى الحيوية والنشاط وهذا لا يأتي إلا عن طريق صحة ، وجسم ينبع منه روح الشباب ، وحتى يتمكن الفرد من الوصول إلى هذه العناصر

    يجب أن يتعلم فن الغذاء الذي بدورة يؤدي إلى شباب دائم بعد الستين من العمر بإذن الله .

    وأول قواعد فن الغذاء :


    أن يتعلم الفرد : 1- كيف يغذي جسمه .

    2- كيف يعد طعامه بطريقة يسهل على جميع أعضاء الجسم الاستفادة من العناصر الحيوية الموجودة في الغذاء ونقلها إلى الدم


    .مع العلم أن الغذاء الذي يمتصه الجسم في المرحلة المتوسطة من العمر إي في الثلاثينات حتى بلوغ الستين هو الذي يحدد المظهر الخارجي ، وقوة الجسم ، والحالة النفسية ،ومستوى الاستيعاب عند الفرد في هذه الفترة وما بعدها . المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء .


    لذا نستطيع أن نقسم مراحل العمر إلى ثلاث مراحل :



    أولاً : المرحلة المبكرة من سن ( 18-20 ) سنة .


    ثانياً : المرحلة المتوسطة من سن ( 25-65 ) سنة . ثالثاً



    : المرحلة المتأخرة من سن ( 65- أخر العمر ).



    تعريف المرحلة المتوسطة : هي المرحلة التي ما بين سن النضوج والشيخوخة . التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في هذه المرحلة : إن خلايا الجسم يقل نشاطها بنسبة 6% عن السابق وعملية الإستقلاب تصبح بطيئة ،ويقل النشاط الحركي للفرد وإذا تناول سعرات حرارية أكثر من التي يحتاجها الجسم خلال يومية فسيؤدي ذلك إلى تراكم الفائض منها داخل الجسم ويسبب الوزن الزائد .


    لذا يجب على الإنسان في هذه الفترة من عمرة أن يحافظ على السعرات الحرارية اللازمة له خلال يومه وأن يعرف ما هي نوعية الغذاء التي تجدد الشباب والحيوية .






    الطاقة :

    نجد أن السعرات المتناولة في هذه المرحلة أقل بكثير من السعرات التي يتناولها الفرد في فترة العشرينات حيث تقل نسبة 20% وتصل إلى ما بين 1800-2200 سعر حراري ويجب أن توزع على النحو التالي


    : 60% كربوهيدرات 15% بروتينات 25% دهون

    الخطوط الرئيسية لصحة الفرد في مرحلة البلوغ المتوسطة :


    أن صحة الفرد تتمثل في ( 7 ) خطوط رئيسية وهي


    : - يجب تناول 6 حصص من المواد الكربوهيدراتيه المركبة الممثلة في :الجبن والحليب واللبن ، وزينت الزيتون ، والفواكه والبقول والحبوب ، والخضروات ، والخبز والأرز ، والفطائر والبطاطس ، والأكلات الشعبية مثل القرصان .. إلخ . -


    أن يتناول ( 5 ) حصص من الخضروات والفواكه وخاصة الخضراء منها والصفراء . - الدهون يجب الإقلال منها واستخدام القليل من الزيت عند إعداد الطعام . -

    البروتينات أن تمثل ( 0.8 ) جرام لكل كيلو من الوزن المثالي للشخص البالغ . -


    الابتعاد عن السكريات والحلويات وإن كان لابد فالعسل بدلاً من السكر والتمر بدلاً من الجاتوه والبقلاوة ..إلخ .

    - الإكثار من السوائل وخاصة العصائر الطبيعية والابتعاد عن المشروبات الغازية وخاصة التي تحتوي على مواد حافظة وملونة لأن لها تأثير سيئ على المدى الطويل . -



    الاهتمام بعنصر الكالسيوم والصوديوم وزيادة الكالسيوم بتناول منتجات الألبان قليلة الدسم والإقلال من ملح الصوديوم لأن له تأثير سيئ على الجسم .



    المرحلة المتأخرة : ويمكن أن نعرفها بفترة العمر ما بين ( 65 – 85 ) . 3-



    الدهون : أن الدهون مهمة للفيتامينات القابلة للذوبان فيها ولكن هذا لا يعني أن نتناول كميات كبيرة منها لأنها تؤدي للإصابة بالنوبات القلبية وارتفاع نسبة الكولسترول في الدم وزيادة الوزن



    . 4- المواد لكربوهيدراتية : يجب تناولها بإعتدال والإكثار من الألياف لأن لها دور كبير في امتصاص الحديد والمعادن الأخرى




    . 5- السوائل : الإكثار من السوائل وخاصة عند القيام من النوم لأنها تساعد على تخلص الجسم من الفضلات وتساعد على إنزلاق ومرونة المفاصل وتدخل في تركيب جميع الخلايا




    . الفيتامينات والمعادن وأهميتها : 1- فيتامين ( A ) : يساعد على النمو ويقوي العظام والشعر والجلد ويقوي الأعصاب ويمنع ضعف النظر وله دور في تزويد الخلايا والأنسجة بالأكسجين لذا عرف أنه من أهم أسرار الشباب الدائم ويحتاج البالغ إلى ( 800 ) مليجرام يومياً ويوجد في الجزر والأسماك .


    فيتامين ( D ) : مهم في عملية التمثيل الغذائي للكالسيوم والفسفور ويساعد على بناء العظام والأسنان وسلامتها ويحافظ عل القوام لذا هو فيتامين الصحة والجمال ويوجد في الأسماك والألياف وضوء الشمس .


    فيتامين ( E ) : هو الكفيل بتجديد الشباب والحيوية وهو المضاد للإجهاد ووسيلة لتنشيط الدورة الدموية ويمنع عمليات التأكسد الدهني ويزود الخلايا بالأكسجين ويؤثر على الخصوبة عند الرجال والنساء ويوجد في العدس والقمح وفول الصويا وزيت الزيتون والزبدة .


    مجموعة الفيتامينات ( B ) المركبة : وهذه المجموعة كفيلة بالمحافظة على الصحة وسلامة الخلايا للقيام بوظائفها الحيوية على أكمل وجه وهذه الفيتامينات لا تخزن في الجسم لأنها من الفيتامينات الذائبة في الماء وهي مهمة في تقوية الجهاز العصبي ومهدئة للأعصاب وتحافظ على الشباب وتوجد في منتجات الألبان واللحوم وصفار البيض وأجنه الحبوب والنخالة .



    فيتامين ( ج ) : من أهم الفيتامينات التي تقوي مناعة الجسم وله تأثير على مرونة الجلد ونعومته ويمنع ظهور التجاعيد على الجلد ويحافظ على شباب البشرة ومهم في معالجة نزف اللثة ويساعد على امتصاص الحديد ويوجد في الحمضيات بأنواعها والعدس والفلفل الرومي والشوفان ,وكأس من عصير البرتقال يومياً يعطي حيوية نشاط مدى الحياة .



    العناصر المعدنية وأهميتها : الكالسيوم :إن امتصاص الكالسيوم يقل من تقدم العمر وخاصة عند النساء وهو المانع لهشاشة العظام والاحتياجات منه ( 800-1200 ) مليجرام يومياً . ويوجد في الحليب ومنتجاته والسبانخ والمكسرات وإذا تناول الشخص البالغ ( 2-3 ) كوب حليب منزوع الدسم فإنه يفي بالغرض لأن الكوب الواحد يحتوى عل 550 مليجرام كالسيوم


    . أما الصوديوم : فيجب الإقلال منه وأن لا يزيد عن ( 2-5 ) جرام يومياُ ويكتفي بالملح المستخدم أثناء الطبخ ولا يضاف على الطاولة لأنه يسبب ارتفاعا في ضغط الدم .



    s_k_mg
    s_k_mg
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى


    ذكر عدد الرسائل : 3300
    العمر : 55
    البلد : كفر الشيخ (( أم الدنيا ))
    الوظيفة : Math. Teacher
    تاريخ التسجيل : 02/06/2007

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف s_k_mg الإثنين 3 سبتمبر 2007 - 18:15




    العادات الغذائية عند المسنين :


    الخاطئة.... السليمة

    1- إهمال وجبة الإفطار وإبدالها بوجبة دسمة 1-تناول 2 كوب ماء قبل الأكل وذلك لتنشيط الأمعاء
    .
    2-الجهل بأنواع الأغذية والإصرار على تناول أغذية الطاقة وإهمال أغذية البناء . 2- تناول الوجبة في مكان متجدد الهواء وعرضة لأشعة الشمس .

    3-النوم بعد الوجبة مباشرة . 3- تناول الطعام مع بقية أفراد الأسرة .

    4-قلة الحركة . 4- تناول ( 2-3 ) كوب من الحليب يوميا


    5- الإكثار من المواد الدهنية . 5- تقسيم الوجبات إلى 3 وجبات رئيسية و3 خفيفة بين الوجبات .


    6- الإكثار من الخضروات والفواكه


    .
    نصائح عامة :


    1- التعود على الأكل في المنزل والإقلال من الوجبات الخارجية


    . 2- عند شراء المواد الغذائية يجب الاتجاه إلى أماكن بيع الخضروات والفواكه أولاً ثم بقية المشتريات حتى يكون لها النصيب الأكبر.


    3- الابتعاد عن تناول اللحوم الحمراء وتناول القليل من اللحوم البيضاء .


    4- الابتعاد عن الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والفقيرة بالمواد الغذائية .

    5- يجب التأكد من تاريخ صلاحية المنتج وذلك بقراءة الإرشادات التي على العبوة .


    6- يجب التفريق بين عدد الجرامات من الدهون ونسبة السعرات الحرارية من الدهون الموجودة في الأغذية


    . 7- طرق الطهي لها دور في تقليل نسبة الدهون فنجد الأطعمة المعدة على البخار أو في الفرن تحتوي على نسبة أقل من الدهون وأن كان لابد من تناول الأطعمة الشعبية المتعارف عليها فأستخدم الزيوت النباتية الغير مهدرجة .


    8- الإكثار من الألياف التي توجد في الأغذية الطازجة مثل الخضروات والفواكه والخبز البر والنخالة والحبوب والبقول . 9- الرياضة البدنية لها دور في إطالة الشباب لأنها تجدد الدورة الدموية ولقد أثبتت الإحصائيات أن الأشخاص الذين يقومون بأجراء تمارين رياضية يتمتعون بصحة أكبر وأوزانهم مثالية .

    مفاهيم خاطئه عن التغذيه ..والغذاء..



    عن المفاهيم الخاطئة في عالم التغذية يقول د‏.‏ صلاح عيد أستاذ الكيمياء الحيوية بكلية طب عين شمس .................


    هذا المفهوم الخاطئ لدى البعض حيث يفضلون عدم طهي اللحوم جيدا خاصة الكبدة اعتقادا منهم بأن ذلك يحفظ الفيتامينات الموجودة بتركيز كبير فيها‏،

    في حين أن هذا غير صحيح تماما‏،

    لأن الحصول على الفيتامينات ينبغي أن يتم فقط عن طريق الخضراوات والفواكه الطازجة‏،


    أما عدم طهي اللحوم والكبدة تماما لتحتفظ بالفيتامينات‏، فإنه يؤدي إلى عدم هضم هذه البروتينات هضما كاملا‏، ووصول بعضها إلى الدورة الدموية لتنتشر في خلايا الجسم‏،
    وتسبب أمراض الحساسية‏.‏


    كذلك تعمد بعض الأمهات إلى إضافة البيض النيئ إلى كوب اللبن وإعطائه لأطفالهن بأمل أن يقويهم ويغذيهم‏، وهذا بدوره تصرف خاطئ,‏ إذ ينتج عنه عدم قدرة الجهاز الهضمي علي هضم البيض‏(‏ صفاره وبياضه‏)‏ مما يؤدي إلى ظهور أمراض الحساسية لدى الطفل في سنوات عمره الأولى.‏
    *******************
    ************************
    ****************************



    s_k_mg
    s_k_mg
    إدارة المنتدى
    إدارة المنتدى


    ذكر عدد الرسائل : 3300
    العمر : 55
    البلد : كفر الشيخ (( أم الدنيا ))
    الوظيفة : Math. Teacher
    تاريخ التسجيل : 02/06/2007

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف s_k_mg الإثنين 3 سبتمبر 2007 - 18:16




    التحذير من أنماط التغذية الحديثة


    العادات الغذائية التي يتبعها البشر حاليا قد تكون سبباً في إصابتهم بأمراض الجهاز الهضمي.


    ويرى فريق علماء من بريطانيا وهولندا أن السبب وراء إصابات المعدة بالبكتريا هو تغيير عادات الطعام تلك.



    وقد توصل هؤلاء العلماء إلى معرفة التركيب الوراثي لنوع من البكتريا مسؤول عن حالات إسهال يفوق عددها ثلاث مرات حالات الإسهال الناتج عن جراثيم السالمونيلا.


    ويقول فريق العلماء الذين يعملون تحت رعاية مركز سانجر العلمي إن الأشخاص الذين يكثرون من تناول الطعام خارج منازلهم وأولئك الذين اعتادوا الاعتماد على الطعام الجاهز هم الأكثر عرضة للإصابة بهذه الجرثومة.


    ويقول أعضاء فريق علمي من بريطانيا وهولندا إنه أصبح بإمكانهم تطوير طرق أفضل لتشخيص البكتريا ومعالجتها.



    التسمم الغذائي

    في بريطانيا وحدها هناك60 ألف حالة من التسمم الغذائي سنويا. وقد شخصت المختبرات وجود هذه البكتريا في اللحوم الملوثة وخصوصا لحوم الدواجن.


    كما وجد العلماء أن الخارطة الوراثية لهذه البكتريا مختلفة عن مثيلاتها، إذ أن سلاسل حامضها النووي تتغير بسرعة فائقة. وهذه التغيرات تؤدي إلى قدرتها على العيش طويلا على الغذاء الملوث أو في داخل الأمعاء.



    ولهذه الجراثيم علاقة بنوع من الشلل العضلي العصبي. وتحدث الإصابة نتيجة تناول لحوم ملوثة غير مطهية جيدا أو عن طريق الحليب والماء.
    هذه البكتريا تستوطن أمعاء عدد كبير من الحيوانات، لكنها تسبب إسهالا دمويا عند الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.

    ويرى فريق العلماء أن اكتشاف الخارطة الوراثية لهذه البكتريا سيسهل عملية الوقاية من المرض وتشخيصه وبالتالي علاجه.

    الغذاء.....غذاء القلب


    غذاء القلب
    0000000000000
    0000000000000000

    لغرض تقليل مخاطر التعرض لهذا المرض، هنالك حاجة لحصولك على هذه المغذيات:


    حامض الفوليك


    يفضل تناول حامض الفوليك (Folic Acid) بمقدار400 مايكرو غرام/اليوم حيث وجدت دراسة قامت بها جامعة هارفارد على 80 ألف ممرضة بأن الممرضات اللواتي تناولن وجبات غنية بحامض الفوليك قلت فرص إصابتهن بأمراض القلب بنسبة 31%.
    ويعود السبب في حماية حامض الفوليك الجسم إلى دوره في تقليل مستويات الدم للحامض الأميني هوموسيستايين (Homocysteine) الذي يعتبر أحد عوامل التي تحفز التعرض لمرض القلب والسكتة.
    ومن مصادر حامض الفوليك عصير البرتقال واللوبيا والقرنبيط الأخضر والسبانخ.


    فيتامين (ب6)
    فيتامين (ب6) بمقدار 3ملغ يوميا: وجدت نفس الدراسة التي جرت على الممرضات بأن اللاتي تناولن فيتامين B6 استطعن التقليل من مخاطر مرض القلب بنسبة 33% .
    وعلى غرار حامض الفوليك، فإن فيتامين (ب6) يساعد في تقليل مستوى الحامض الأميني هوموسيستايين.
    وإن تناول المكملات الغذائية فكرة جيدة ذلك لأن هنالك العديد من الأشخاص الذين لا يستطيعون تناول الكمية الكافية من الغذاء التي تضمن لهم الحصول على الـ 2ملغ من فيتامين ب6 الضروري في اليوم الواحد.

    ويكثر فيتامين ب6 في الموز والأفوكادو والدجاج والرز الأسمر والشوفان، ونفس الفيتامين المتعدد الذي يعطيك القيمة اليومية من حامض الفوليك بإمكانه أن يضمن حصولك على 3ملغ من فيتامين (ب6).


    فيتامين (هـ)

    يفضل تناول فيتامين (هـ)- E بمقدار 400وحدة دولية/اليوم الواحد، وتشير العديد من الدراسات إلى أن تناول فيتامين (هـ ) بمقادير تتراوح بين 100-800 وحدة دولية قد تقلل مخاطر تعرضك للإصابة بمرض القلب بنسبة 40%. وفي احدى الدراسات التي أجريت على أشخاص مصابين بمرض القلب فإن أولئك الذين كانوا يتبادلون 400-800 وحدة دولية من فيتامين (هـ) استطاعوا تقليل مخاطر تعرضهم إلى السكتة عند الحمية بنسبة 77% حسبما ورد في مجلة لانسيت في 23 آذار 1996.
    ويفيد بعض الأطباء إلى أن طبيعة فيتامين (هـ) كعامل يحارب التأكسد يعمل على إيقاف التغيرات في الكولسترول المنخفض الكثافة (LDL) وهو النوع المعروف بالكوليسترول السيء، لأنه يعمل على تخثر الشرايين.
    وللحصول على مقدار كاف من فيتامين (هـ)، فإنه من المحتمل أن تحتاج إلى مكمل غذائي، وأفضل المصادر لهذا الفيتامين من الأغذية الطبيعية هو الزيوت النباتية والجوز وبذر الحنطة، ولكن يتوجب عليك تناول كميات عالية جدا لغرض الاقتراب من المقدار المرغوب به لغرض منع حصول مرض القلب.


    دهون أوميغا-3
    إن تناول 120غراما من الحوامض الدهنية أوميغا-3، الممكن الحصول عليها من سمك السلمون والسمك البحري وسمك القد، أو أي سمك دهني آخر، مرة واحدة في الأسبوع، تقلل مخاطر التعرض للأزمة القلبية بين 50-70% حسبما ورد في صحيفة الاتحاد الطبي الأمريكي في تشرين ثاني 1995.
    وتعمل هذه الأحماض الدهنية على تقليل التشنجات القلبية وتكتل الصفائح الدموية التي تقود إلى تخثرات خطيرة في الشرايين.


    اللايكوبين
    يوجد اللايكوبين (Lycopene) بكميات كبيرة في الطماطم، وفي السنة الماضية، أظهرت الدراسات بأن اللايكوبين، الذي ينتمي إلى عائلة الكاروتينات وأشهرها البيتا كاروتين، يحمي من الأمراض القلبية وبعض أنواع السرطان.


    وفي إحدى الدراسات على أشخاص كانوا قد تعرضوا إلى أزمة قلبية، وكانت مستويات مادة اللايكوبين في أنسجتهم دون المستوى الطبيعي، فإن تناول جرعة أو اثنتين من مادة عالية باللايكوبين ساعد على رفع مستويات اللايكوبين عندهم إلى الوضع الطبيعي. وإن الطماطم المطبوخة تحتوي على نسبة أعلى من اللايكوبين مقارنة مع الطماطم النيئة. ويساعد تناول القليل من الدهون، مثل زيت الزيتون، في امتصاص كمية أكبر من اللايكوبين في الجسم.


    الفلافونيدات
    يحتوي عصير العنب على مادة الفلافونيدات التي تمنع تخثر الدم وتحافظ على ميوعته في المستوى المطلوب، وتدل عدة دراسات إلى أن شرب عصير العنب الأرجواني (5 أونصات) مرتين في اليوم يقلل من خطر تخثر الدم بنسبة 60%.
    وتوجد مادة الفلافونويدات في التفاح والبصل والشاي أيضا.


    الفطور المثالي لمرضى القلب والسكتة القلبية
    الفطور: كوب واحد من نبات الشوفان + ملعقة صغيرة من السكر + ملعقة صغيرة من المرجرين "سمن نباتي" (margarine) + كوب حليب خالي الدسم + 5 أونصات من عصير العنب الأحمر.
    وجبة صباحية خفيفة: برتقالة + كوب شاي أخضر ساخن.
    الغذاء: نصف كوب من البندورة + نصف كوب من الفاصولياء الحمراء + نصف كوب من الذرة + نصف كوب من البصل + 1 ملعقة صغيرة من زيت الزيتون.
    وجبة خفيفة بعد الظهر: تفاحة + شاي أخضر ساخن.
    العشاء: 120 غراما من سمك السلمون المشوي + ربع كوب من القرنبيط + كوب واحد من الرز الأسمر + نصف كوب من اللبن الخالي من الدهن والمعزز بالكالسيوم.
    وجبة مسائية خفيفة: 5 أونصات من عصير العنب الأحمر + 4 أكواب من البوشار --

    " الخلاصــــــــــــــــــــــــ ـــــــه في دنيا الطعــــــــــــــــــــــــــ ــــــام "

    أولا : الخلاصة في دنيا الخضروات

    السبانخ : للأنيميا وللأعصاب .
    السلق : للقولون والحساسية .
    الملوخية : ملينة ومقوية للدم .
    الكوسة : للقلب ومذيبة للكلوليسترول .
    البطاطس : للغدد والأعصاب .
    البطاطا : مقوي ولأمراض الطحال .
    القلقاس : مفتح للسدد ومطهر .
    الليمون : مطهر وقاتل للجراثيم والبكتيريا ومنشط .
    الباميه : للسموم .
    البسله : للصدر والأنيميا .
    الكرنب : لجميع المراض .
    القرنبيط : للنزيف زمنشط .
    الخس : مخصب ومقوي للجنس وللكبد والعيون ومنقي للدم .
    الكرفس : مقوي جنسيا ومنشط .
    الجرجير : للشعر ومقوي .
    الفجل : للكلى ومقوي للمعدة ومطهر .
    البقدونس : للمسالك البولية والديدان .
    الزيتون : للجلدية والدم والمرارة .
    اليقطين : ( القرع / الدباء ) لجميع الأمراض ومقوي ومنشط .
    الفاصولياء الخضراء : للكلى والمسالك البولية .
    ثانيا : الخلاصة في دنيا الفواكهه

    ثالثا : الخلاصة في دنيا الحبوب والبقول

    الحبة السوداء : لجميع أمراض الإنسان .
    الحلبة : مقوية ومنقية .
    الينسون : مسكن وطارد للرياح .
    الكمون : للغازات ومسكن وللجروح .
    الشمر : للعيون والصدر والمعدة ( ملين ) .
    الكراويا : مدرة للحليب ومضادة للتشنجات .
    الشاي : منشط .
    القهوة : منشط وللجراح .
    القمح : مخصب وللعضلات .
    الشعير : للكلى ومدر ومطهر .
    الفاصوليا : للكلى والمسالك البولية .
    اللوز : مسمن للبدن ومقوى للباءة .
    العرقسوس : لأمراض المعدة ومطهر وللضغط المنخفض .
    الزعتر : للمعدة والصدر ومطهر .
    البابونج : للكبد والمعدة والكلى ومسكن .
    الزعفران : مفرح ويقوي الأعضاء ومهيج جنسي .
    العود : التبخر به يشرح الصدر ويفتح السدد ويفرح القلب ويثير الشهوة وشربه منقوعا يعالج أكثر من تسعين داء .

    رابعا : الخلاصة في دنيا اللحوم

    لحم الضأن : أجوده الحولي وهو عظيم النفع للجسم عامة .
    لحم البقر : يا حبذا العجول فهو يربي اللحم ومقوي للبدن .
    لحم الماعز : لا ينبغي الإكثار منه لأنه يولد السوداء .
    لحم الإبل : نافع لعرق النساء والقولون ويا حبذا أولاد الأبل .
    لحم الجدي : منقي للدم ومقوي للجسم .
    لحم النعجة : ردئ لا يوافق الصحة .
    لحم الأرانب : مدر ومطهر المسالك البولية .
    لحم الغزال : يشد الأعصاب ويهيج القلب ويذيب الدهون .
    لحم الدجاج : تقوي العضلات وتقوي على الجماع .
    لحم الديوك : للقولون والربو وتزيد من المني .
    لحم الأوز : يقوي الكلى ويشد العضلات .
    لحم السمان : ينشط الغدد وضد الأمراض الجلدية .
    لحم السمك : مقوي العظام ولأمراض الشعر ومخصب ويزيد من القوة الجنسية .
    لحم الكابوريا والجمبري والأستاكوزا : مقويات كلها للمخ ونخاع العظام ومفيدة للشعر والجلد ومقوية ومثيرة للطاقة الجنسية .

    خامسا : الخلاصة في دنيا العسل واللبن

    عسل السدر : يعالج السحر وأمراض المعدة .
    عسل الموالح : يعالج أمراض الصدر ومنشط ومطهر .
    عسل الزهور : يفرح النفس ويقوي ويخصب .
    عسل الفواكه : يقوي الدم والكبد والقلب .
    عسل الأعشاب الصحراوية الطبية : لأمراض الكلى والمسالك البولية ومنقي .
    لبن البقر : مقوي للمعدة ومهدئ .
    لبن الجاموس : مقوي للذاكرة ومضاد للحموضة .
    لبن الماعز : مخصب ومنشط ومقوى .
    لبن الأبل : مدر ومطهر ويقوي الأعصاب .

    تمت بعون الله






    avatar
    احمد محمد


    ذكر عدد الرسائل : 10
    العمر : 52
    البلد : كفر الشيخ
    الوظيفة : اخصائى تغذية
    علم دولتك : الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Female31
    تاريخ التسجيل : 07/10/2011

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف احمد محمد الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 11:33

    اخوانى انا مشترك جديد واخصائى تغذية وممكن نفتح قسم جديد نجاوب الاعضاء على استفسارتهم عن تغذية المرضى وكذلك السمنه والنحافه وتغذية المرضى كمرضى السكر والكبد والقلب وباقى الامراض وذلك بدون مقابل مادى وذلك لاهل بلدى
    avatar
    احمد محمد


    ذكر عدد الرسائل : 10
    العمر : 52
    البلد : كفر الشيخ
    الوظيفة : اخصائى تغذية
    علم دولتك : الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Female31
    تاريخ التسجيل : 07/10/2011

    الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده - صفحة 2 Empty رد: الموسوعة الشاملة للغذاء و الطعام وفوائده

    مُساهمة من طرف احمد محمد الجمعة 7 أكتوبر 2011 - 11:36

    بارك الله فيكى

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 29 مارس 2024 - 6:44